أشارت مصادر سياسية متابعة لموقع “LebTalks” الى أن كل الحديث عن إملاءات فرضها الثنائي الشيعي على الرئيس جوزاف عون من أجل إعطائه أصواتهم في الدورة الثانية لا تمت الى الحقيقة بصلة.
ولفتت المصادر الى أن الثنائي الشيعي حاول أخذ ما يستطيع من الرئيس عون الى أن محاولاته باءت بالفشل نظراً للضغط الدولي والشعبي الكبيرين الذين حاز عليهما الرئيس الجديد، ومن هنا جاءت “تخريجة الإملاءات” لإرضاء البيئة الشيعية وللتصوير بأن الصوت الشيعي لا يزال مؤثراً.