كشفت مصادر نيابية لموقع LebTalks أنه بمعزل عن الإعلان المتكرر عن عدم ترجمة نتائج الحرب في غزة في الإستحقاق الرئاسي، فإن قيادة الثنائي الشيعي، لم تخف أن التوازنات القائمة داخلياً لا بد وأن تنعكس في تحديد شخصية الرئيس العتيد.
وتحدثت المصادر عن أن هذا التوجه قد ساهم في فرملة حراك سفراء “الخماسية” الساعين إلى التوسط لانتخاب رئيس الجمهورية.