مرة جديدة يطل رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل على الاعلام في مسعى لتبييض صفحته وتلميع صورته، قبيل كل استحقاق، وعقب ما حصل بعد الثورة، والخسارة المدوية التي مني بها العهد ومن وراءه بعد 17 تشرين الأول. حلقة الأمس لم تكن ناجحة على جميع المعايير ولم يتمكن باسيل، وعلى الرغم من حنكته، من اقناع الرأي العام ببراءته… جرب حظك مرة أخرى.