ذكرت مصادر أن “رئيس مجلس النواب نبيه بري يقع بين حدّين: الاول ضغوط الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط لتحرير مرسوم رئيس الاركان اللواء حسان عودة والثاني تعنّت رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل وعدم تقديره بأن عدم تعيين رئيس الاركان سيؤدي حتما الى التمديد لقائد الجيش”.
وكشفت مصادر عين التينة أن “بري لا يرى أن الوقت الحالي مناسب للسجال مع باسيل وهو متيقّن بأن طرق الحلول ممكنة معه بشأن رئاسة الاركان أكثر مما هي ممكنة بشأن الاستحقاق الرئاسي ودعمه لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية”.