سواء احببته او لا، وسواء وافقته السياسة او لا، الا ان رحيل علي المسمار سيترك فراغا كبيرا على الساحة الإعلامية اللبنانية. كيف لا وهو من طبع صوته بيانات المقاومة ودعواتها وهو من وصف بالاتزان والرصانة في قراءة الاخبار وتغطية المعارك. خسر حربه الاخيرة مع المرض ولكنه بات علما يدرس ومثالا للاجيال الصاعدة.