Search
Close this search box.

على الجبهة الامامية، تخوض الطواقم الطبية والاستشفائية معركة الصمود بوجه فيروس كورونا، واضعة حياتها على كف العفريت، وممسكة بيد مرضى الفيروس حتى النهاية. لكن رأفة بالجسم الطبي والاستشفائي، خففوا ضغوطاً عليه، خذوا بعين الاعتبار أن هؤلاء الابطال أرهقوا نفسياً وجسدياً، فهم منذ سنة لم يعرفوا الراحة.

توجهوا الى المستشفيات عند الحاجة فقط، واعلموا أن من سيداويكم بحاجة ايضاً الى من يمسك بيده. هؤلاء اليوم هم اكثر من يحتاج الى رعاية، فلندعمهم بمسؤوليتنا.

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: