حزب الله وحلفاءه لا يريدون حكومة تكنوقراط واخراجهم من اللعبة السياسية والفريق الاخر يريد حكومة تكنوسياسية انقاذية بغض النظر عن الاسماء المهم نظيفة وتشتغل؛ والنتيجة هنالك خطان متوازيان لا يلتقيان، والفراغ سيكون سيد الموقف والانهيار والا فالمطلوب دوليا اذا فشلت كل الخيارات حكومة عسكرية انقاذية تعمل لحل كل الازمات بوقت ليس ببعيد.
كارلوس ابو نجم