#زينة_كنجو ، العروس من ٦ أشهر، قُتلت خنقًا على يد من يُفترض به أن يكون “السند والشريك والداعم والحامي و….”!
نعم، ما زلنا في مجتمع غالبيته تنظر الى المراة كملكية، وللرجل كملك.
كلا، لا المرأة ملكية أحد ولا الرجل ملكاً. كلنا مُلك من اعطانا الحياة، وهو وحده من يأخذها ساعة يشاء.
ما زال امامنا الكثير لنحمي نساءنا وبناتنا واخواتنا..لأن المنظومة القانونية الحمائية المُفترضة، ليست كافية ولا فاعلة، أمام المجتمع الشهواني الغرائزي.
سامحينا يا زينة…
م.ف