فعلها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وبكل فخر مرة جديدة واعطى السلطة السياسية درسا لا ينتسى.. فبعد ان نزل الى الشارع وتمكن من ان يستقطب اللبنانيين ها هو اليوم يضع الاصبع في عين المعطل والفاسد ويقول بالاسماء من كان وراء اسقاط الرئيس المكلف مصطفى اديب ومن افشل المبادرة الفرنسية ومن خربط اللعبة ومن لم يقم بدوره… سمى الاشياء كما هي من دون مواربة وقفازات فنال تصفيق الشعب اللبناني وكأنه سمع في الافق يغني معهم “كلن يعني كلن” والهيلا هيلا الشهيرة… فهل من يتعظ؟