وجه جديد للفساد، هو سوء إدارة الملفات..
طلبٌ مؤرّخ في الشهر الأول من عام 2019 أستجيب له بقرار في شهر 8 من العام نفسه ولم ينفّذ حتى اليوم..
علماً أن المتوجبات المالية للأمم المتحدة هي عن سنتين سابقتين.. المجازفة بسمعة لبنان الدولية ومكانته كعضو مؤسس للمنظمة الدوليّة، لا يمكن أن تمرّ من دون مساءلة ومحاسبة، بغض النظر عن من هو المسؤول عن هذه الفضيحة ومهما علا كعبه.
زياد دندن
#الثورة_مستمرة #لبنان_ينتفض