هناك أطراف سياسية عدة تخشى إستحقاق الإنتخابات النيابية المقبلة نظراً لخلط الأوراق الذي بدأ في ٢٠١٩ و هو مستمر لغاية اليوم، وبالتالي لا ضمانة في النتائج،
و كما أن هناك طرفاً سياسياً محدداً، “العمّ والصهر”، يسعى لأن يكون المجلس الحالي هو من ينتخب رئيس الجمهورية القادم، ظنّاً منه بأن حظوظ الصهر محسومة رئاسياً مع المجلس الحالي،
فهل تجتمع هذه الإرادات، ولو عن غير قصد أو تنسيق مسبق، لتمديد ولاية المجلس الحالي؟
م. ف.