عُلم أن التحرك الذي إنطلق بالتنسيق ما بين “الثنائي الشيعي” من جهة ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط من جهة أخرى، أتى بشكل مباشر بعد تلويح “تكتل لبنان القوي” بالإستقالة من المجلس النيابي.

عُلم أن التحرك الذي إنطلق بالتنسيق ما بين “الثنائي الشيعي” من جهة ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط من جهة أخرى، أتى بشكل مباشر بعد تلويح “تكتل لبنان القوي” بالإستقالة من المجلس النيابي.