كشفت أوساط نيابية في قوى “التغيير” عن انقسام واضح بين نواب “التغيير”، على مقاربة الأزمة الإجتماعية والإقتصادية، حيث أنه في الوقت الذي يدعو فيه بعض النواب إلى التحرك في الشارع احتجاجاً على الضائقة الإقتصادية، فإن نواباً آخرين يستعدون لتحرك من نوع آخر وذات طابع سياسي يهدف إلى الضغط من أجل الدفع نحو الإصلاحات التي لا تزال المدخل الوحيد إلى بداية المعالجات وليس الإنقاذ في الوقت الحالي.
