علم موقع “LebTalks” أنه وبعد نشوة “الإنتصار”، ظهر استياء شيعي كبير في صفوف البيئة الشيعية النازحة وتحديداً المقربين من حزب الله، أولاً بسبب ما حصل من دمار وخراب لأرزاقهم وبيوتهم ولم يجدوا من يساندهم في هذه المحنة، وسط غياب تام لأي من قيادات الحزب على الأرض، إن من حيث تأمين مسكن لائق لمن فقد منزله، او تأمين مبلغ للعائلات المتضررة.