ينقل وفق أكثر من جهة سياسية، بأن كل الأطراف قرأت مسار التكليف والتغير الكبير الذي حصل، إن على المستوى السياسي أو في نبض الناس، وعليه فذلك قد ينسحب على كافة الاستحقاقات الدستورية المرتقبة في البلد، وثمة أجواء بأن رئيس الجمهورية سيجري هذه الاستحقاقات في موعدها المقرر وذلك بعد تشكيل الحكومة، على أن يكون هناك بحث جدي فيها بلدياً ونيابياً.