أشارت مصادر سياسية متابعة لموقع “LebTalks” الى ان الثنائي الشيعي ظن انه قد حصل على ضمانات خارجية وداخلية في ما خص رئاسة الحكومة، ما ظهر جلياً انه مخدوع بعد تسمية القاضي نواف سلام.
وأكدت المصادر ان مرحلة المحاصصة “ومرقلي تمرقلك” قد انتهت وعلى كل الاطراف السياسية ان تعي هذا الامر.