علم أن سفراء "اللجنة الخماسية" يستعدون مجدداً للقيام بجولة محادثات مع الأطراف والمرجعيات اللبنانية ورؤساء الكتل النيابية النيابية.
وأشارت المعلومات إلى أنه بعد تعليق الموفد الأميركي آموس هوكستين لمهمته الحالية بسبب فشل الإتفاق على هدنة في غزة، فإن مسار عمل "الخماسية" الرئاسي بات منفصلاً عن الملف الأمني الجنوبي وذلك بحكم الأمر الواقع، ما فتح المجال أمام محاولة جديدة لفتح كوة في نافذة التصلب والرفض ادى الثنائي الشيعي لأي مبادرة تؤدي إلى انتخاب رئيس الجمهورية.
وسيكون اللقاء في عين التينة مع رئيس المجلس النيابي المحطة الأولى في حراك السفراء الخمسة في الأيام المقبلة.
