علم أن اللقاء الذي جمع في خلدة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط والأمير طلال أرسلان، ونجليهما تيمور ومجيد، تطرق بشكل أساسي للوضع الدرزي والخلاف مع المشايخ، وخصوصاً مع جنبلاط، الأمر الذي انعكس سلباً وانقساماً على الواقع الدرزي الحالي، ربطاً بالأحداث في سوريا والموقف منها، على أن تتابع هذه اللقاءات وصولاً إلى حلول ترضي الجميع.
