عمدت بعض كبار المصارف إلى اتخاذ إجراءات إحترازية على أكثر من صعيد وليس فقط على الصعيد الأمني، في ضوء مخاوف لدى إداراتها من حملات مبرمجة قد تتعرض لها ولا تهدف سوى إلى تحقيق أهداف شعبوية وغير قانونية تحت ستار الأزمة المالية.