يردّد نائب تمّ التداول بإسمه منذ فترة كمرشح رئاسي ، من دون ان يلق تجاوباً من المعنيين بملف الرئاسة " بأنّ الملف المذكور يحتاج الى مرشح ملّم بالخطط الاقتصادية قبل السياسية، ويحمل مجموعة مشاريع إنقاذية للبلد، لا تتواجد بسهولة في المرشحين الحاليين"، مع الاشارة الى انه بدأ يستدير سياسياً من ناحية مواقفه من حزب الله، بحيث باتت وسطية وبعيدة عن الانتقادات، التي كان يوجهّها سابقاً الى حارة حريك.
