أكدت معلومات لLebTalks أن القرار الأخير برفع قيمة سعر صرف الدولار الرسمي من ١٥١٥ إلى ١٥ ألف ليرة، لم يكن مفاجئاً للمصارف التي كانت قد تبلغت أو كانت تعلم أن السعر سيزداد، ولذلك كانت ترفض كل عمليات سداد القروض وبشكل كامل، التي كان يحاول بعض المواطنين إنجازها، باستثناء المحظيين منهم، والذين قاموا بتسديد الديون قبل حلول الموعد الذي لم يكن محدداًمنذ نحو شهرين.