بعد الفشل الكبير للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وإدارته في مقاربة الملف اللبناني أكان عبر مبادرة قصر الصنوبر عقب إنفجار ٤ آب أو المساعي لفرض معادلة سليمان فرنجية رئيسا للجمهورية ونواف سلام رئيسا للحكومة، يتوقع خبير بالسياسات الفرنسية ان يكون ثمن هذا الفشل الاطاحة بأحد الممسكين بالملف ويرجح على وجه الخصوص إما إيمانويل بون أو برنارد إيمييه.
