بعد رسوبه في الانتخابات النيابية، ما زال رئيس حزب بعيداً عن الاضواء الاعلامية واللقاءات السياسية، مفضّلاً الابتعاد لأشهر إضافية مع إطفاء خطوطه الهاتفية، كما طلب من مسؤول في حزبه وضع دراسة جديدة، تكون بمثابة " نفضة " داخلية حزبية، لوضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
