تتردد معلومات عن أن حركة متوقعة سيقوم بها السفير السعودي في لبنان وليد البخاري، بالتنسيق مع السفيرة الفرنسية آن غريو والبطريركية المارونية، ويرجّح أن يكون بعضها مع رؤساء الحكومات السابقين، وأخرى للسفراء العرب والخليجيين في لبنان، وسيكون ذلك من أجل وضع دول الخليج في صورة التطورات لإعادة العلاقات مع لبنان.
