عُلِمَ أن التحقيقات لا تزال جارية من قبل مشيخة العقل، عبر أكثر من جهاز ديني وحقوقي، لمعرفة كيفية حصول بعض النازحين على الزي الديني لمشايخ طائفة الموحّدين الدروز، لأن هناك هواجس ومخاوف أمنية واستخباراتية من هذه الخطوة، ولهذه الغاية تقوم أكثر من جهة بهذه التحقيقات، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية المعنّية، كي لا يتحوّل الأمر إلى عمليات تخريبية، من خلال اعتماد هذا الزي الذي يتمتع مرتديه مكانةً وتقديراً خاصاً في المجتمع الدرزي.
