كشفت مصادر مطلعة عبر LebTalks عن أن التدرج في العمليات العسكرية على الجبهة الجنوبية في الأيام الماضية، ليس المؤشر الوحيد على اقتراب الحرب من الجنوب، مشيرةً إلى أن المؤشر الثاني سيكون مع اتساع الرقعة جفرافياً إلى جبهة جديدة من سوريا ، بحيث تصبح الجبهتان اللبنانية والسورية، جزءاً من ترجمة "وحدة الساحات" ومقدمة لمرحلة استنزاف طويلة ولكن من دون أي تطورات دراماتيكية لأن الحرب الحالية لا تشبه الحروب السابقة.
