قرأت أوساط متابعة للمواقف الفرنسية والأميركية المعلنة من باريس ومن بيروت تضارباً في النظرة إلى الحل الحكومي . وفي الوقت الذي تحمّل فيه الإدارة الفرنسية كل المعنيين بتأليف الحكومة المسؤولية عن تعطيل التأليف، فإن واشنطن تحصر المسؤولية بفريق رئيس الجمهورية و”حزب الله”، وبالتالي فإن هذا التباعد سيجمد أية حلول في الوقت القريب.
