علم أن العلاقة بين فريقي "تفاهم مار مخايل"، لم تنقطع في المطلق وأن قنوات الإتصال لا تزال تشهد حركةً خجولة، وأن حاجة الطرفين "حزب الله" و"التيار الوطني الحر" إلى حليف في المحطات الداخلية، تحول دون الطلاق بينهما، وذلك بدلالة جلسة التشريع الضرورة المقبلة، وتعاونهما في تغطيتها.
