أكدت مصادر مقرّبة جدًا من عين التينة لموقع LebTalks أن وزراء الثنائي سيشاركون في جلسة مجلس الوزراء المقررة غدًا الثلثاء، وسط أجواء يُتوقّع أن تكون هادئة وحوارية، بعيدة عن التوترات، بهدف التوصل إلى صيغة توافقيّة، لا سيما في ما يخص ملف السلاح، تُرضي جميع الأطراف.
لكن يبقى السؤال الأهم: كم جلسة ستلي هذه للانتقال من دائرة النقاش إلى مرحلة التنفيذ الفعلي؟ وهل تكون هذه الجلسة فاتحة لمسار إنتاجي، أم أنها ستُضاف إلى سلسلة جلسات سابقة لم تُفضِ إلى أكثر من "حوار الطرشان"؟