أشارت مصادر سياسية متابعة الى أن الجلسة الحكومية التي ستعقد غداً في قصر بعبدا ستكون الأخيرة فيه، أما الجلسات اللاحقة ستكون في المقر الخاص لمجلس الوزراء على المتحف، والذي أنشئ في عهد الرئيس السابق إميل لحود.
وأكدت المصادر أن هذه الخطوة تأتي تطبيقاً لما نص عليه اتفاق الطائف لجهة عقد الجلسات في المكان المخصص لها.