علم أن المسعى الرئاسي للوصول إلى ما بات يسمى ب"الحل الثالث"، الذي أطلقه رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي، قد وصل إلى الحائط المسدود، نتيجة رفض الثنائي الشيعي الخروج من خيار ترشيح رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية.

علم أن المسعى الرئاسي للوصول إلى ما بات يسمى ب"الحل الثالث"، الذي أطلقه رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي، قد وصل إلى الحائط المسدود، نتيجة رفض الثنائي الشيعي الخروج من خيار ترشيح رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية.