في ضوء رسائل التحذير الدولية لحزب الله" من مغبة فتح جبهة ثانية مع إسرائيل، وبالإستناد إلى وقائع المواجهات التي حصلت في ال٢٤ ساعة الماضية بين إسرائيل والحزب، فقد بات من الواضح ووفق مصادر ديبلوماسية، أن القرار غير المعلن هو بالمواجهة أو حتى الإنضمام للحرب الدائرة ولكن "هالقطعة" أي تنفيذ عمليات محدودة ومن دون المس أو تعديل قواعد الإشتباك، وهو ما سبق أن أعلنه الحزب بنفسه عبر مسؤولين فيه أخيراً.
