ينقل بأن حملات الشيخ ماهر حمود المحسوب على الممانعة، وحزب الله وطهران، على الرئيس الفلسطيني محمود عباس، على خلفية تسليم السلاح الفلسطيني، إنما هي خوفاً من أن يكون تسليم السلاح لحشر حزب الله لتسليم سلاحه، وهذا كان مدفوعاً له من قبل إيران وحزب الله، على اعتبار الشيخ ماهر حمود من الطائفة السنية ومحسوب على الفلسطينيين في فترة معينة، إنما ليس على السلطة بل على جبهات الرفض وتحديداً حماس والجهاد الإسلامي.
