تُساق منذ مدة غير قصيرة حملة إعلامية ضد أحد المحافظين من دون تحديد الخلفيات الحقيقية الكامنة وراءها الى حد طرح إقالة المحافظ من مركزه وتعيين أحد القضاة من الطائفة نفسها مكانه، علماً أن الأخير يشغل منصب مستشار لدى أحد الوزراء.
العارفون ببواطن الأمور أشاروا الى وجود خلافات تتداخل مع صلاحيات المحافظ تُضاف اليها تلميحات من المعنيين حول اتهامات باستثمار البعد الطائفي لمهاجمة المحافظ والتشكيك بولائه.