يتحدث سفير سابق عن أن ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة هو بديهي بالمقارنة مع المؤشرات الإقتصادية والمالية السلبية إن لم تكن كارثية للوضع الداخلي على امتداد سنوات من المحاصصة والهدر وانعدام أي إجراء إصلاحي.ويقول السفير السابق إنه بعد الحرب ارتفع سعر صرف الدولار بنسبة ألف بالمئة واليوم وفي ظل الحرب التي تشنها السلطة وقوى الأمر الواقع على الدولة والإقتصاد والقطاع المصرفي والليرة…فسيكون من الطبيعي عن ارتفاع يوازي المليون ونصف ربما ، في حال استمر الإنحدار إلى الهاوية.
