يكشف مصدر نيابي، لـLebTalks، بأنّ "رسالةً دوليّة واضحة وصلت إلى الوسط السياسي اللبناني ، مفادها أنّ لا توجّه أو كلمة سرّ خارجيّة في الملف الرئاسي، وأنّ أمام القوى الداخليّة واجب وفرصة إنتاج رئيس لبناني يحمل أجندة إصلاحيّة ومن خارج الإصطفافات السياسية التي قسّمت البلد منذ الـ٢٠٠٥".