تكشف معلومات نيابية لموقع LebTalks عن أن مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط آن كلير لوجاندر، حملت رسالة موحدة إلى كل الذين التقتهم في جولتها، وهي تأكيد أن الرئيس إيمانويل ماكرون لم يتوقف عن جهوده من أجل دعم الجيش وهو يتواصل مع واشنطن والرياض، وإن كانت المواعيد النهائية للمؤتمر لا تزال غير محسومة.
كذلك ذكرت المعلومات أن أي خطوة أخرى لدعم لبنان لا تزال مرتبطة بعملية تطبيق حصرية السلاح بالدرجة الأولى والإصلاحات الشاملة وخصوصاً المالية بالدرجة الثانية.
ويقود هذا الواقع إلى خلاصة باتت مؤكدة بأن ما من دعم خارجي أو عربي للبنان، إلا بعد حصر السلاح بيد الشرعية اللبنانية، وهذه هي النقاط التي حرصت الموفدة الرئاسية الفرنسية على مناقشتها مع الرؤساء الثلاثة .