علم أن أسباب ارتفاع حدة خطاب "حزب الله" وقياداته بوجه كل الدعوات المحلية والخارجية إلى الإصلاح والإتفاق مع صندوق النقد الدولي، تعود إلى إصراره على توجيه رسالة إلى كل العاملين على خط دعم وتأييد ترشيح شخصية مالية أو إقتصادية لرئاسة الجمهورية وفي مقدمهم باريس والسعودية.
