تتحدث مصادر ديبلوماسية عن وجود رغبة غربية وعربية بأن تكون الإنتخابات النيابية المقبلة محطةً للتغيير، ولكنها لا تتوقع حصول ذلك بشكل كلي نظراً لإمساك القوى الأساسية بكل مفاصل القرار السياسي قبل وبعد ١٥ أيار.
ولا تخفي هذه المصادر وجود رهانات لدى البعض على أن عملية التحضير لزعامات جديدة، قد تكون مؤشراً على مرحلة جديدة خصوصاً وأن زعماء سيغيبون عن المشهد نتيجة أوضاعهم الصحية.