علم أن اجتماع سفراء “الخماسية” الذي عقد بالأمس في قصر الصنوبر ، لم يطرح أي جديد على المستوى العملي في الملف الرئاسي، إلا أن الهدف منه كان تثبيت الوقائع الحالية في هذا الملف وضمان عدم تراجعها، والإبقاء على الإستحقاق الرئاسي على طاولة البحث، والسعي إلى مواجهة أي تطور بموقف موحد ومن دون أي خطوات فردية.
