توقف نائب مخضرم عند الموقف الأخير ل”حزب الله”، الذي استذكر فيه وللمرة الأولى مجزرة إهدن، في محاولة لصب الزيت على النار في الشارع المسيحي والتحريض وإثارة الغرائز، وذلك على الرغم من أن المعني الرئيسي رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية، قد تخطى هذه الذكرى وسامح وفتح صفحة ً جديدةً.