صمت لهذه الدوافع!

kristina-flour-BcjdbyKWquw-unsplash

لوحظ أن مرجعاً سياسياً ورئيس حزب سابق، يلتزم الصمت في هذه المرحلة، حيال المواقف التي أطلقها بحق دولة مجاورة على خلفيات طائفية، مما أدى إلى سجالات وانقسامات على خط لبنان سوريا وفلسطين نتيجة هذه المواقف، ومرد صمته غضب مشايخ طائفته جراء هذه المواقف، ما دعاه إلى إلتزام الهدوء باعتبار المسألة كانت كارثية عليه في مهرجان أقيم مؤخراً، وتحديداً حول مقاطعة كبيرة من رجال الدين .

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: