علم أن رئيس مجلس النواب نبيه بري سيلتقي غداً السفير السعودي وليد البخاري، من أجل بحث تطورات الملف الرئاسي، وذلك بدلاً من الإجتماع مع سفراء الدول المشاركة في “الخماسية”، وفق ما كان مقرراً في عين التينة.
وقالت المعلومات إن الثنائي الشيعي يتريث في أي انطلاقة للملف الرئاسي في الوقت الحالي وهو يربط أي حراك سياسي ورئاسي بوقف الحرب في غزة وهو ما يشدد عليه “حزب الله” بالدرجة الأولى الذي يعتبر أن الأولوية لغزة، فيما دول “الخماسية” وبشكل خاص السعودية، التي تتقدم المساعي، تركز على إجراء الإنتخابات الرئاسية.