طلبَ مرجعٌ سياسي من قياديي حزبه إبلاغ بعض العناصر التي لها خبرة عسكرية في الانتشار في معظم قرى وبلدات الجبل مراقبة ومتابعة كل الشاحنات والسيارات المشتبه بها، بعد حادثة عاريا، ما تسّبب بإشكالات في بعض المناطق، وبالتالي طلب عدم ظهور سلاح أو ما يشبه الأمن الذاتي وسواه، إلا أن كثيرين لم يلتزموا بهذه التعليمات، مما تسبّب بفوضى في بعض المناطق سرعان ما تمت معالجتها.
