تشير المعلومات والمعطيات إلى أن بعض الأبنية التي ضربت في الضاحية الجنوبية خلال الغارات الإسرائيلية الأخيرة، تحتوي على قطع للمسيرات ويتم جمعها في مناطق نائية، بإشراف خبراء حوثيين وإيرانيين ومن عناصر حزب الله، وعلى هذه الخلفية كانت الغارات هي الأعنف منذ وقف إطلاق النار والوصول إلى القرار 1701.