عادت التسريبات لبعض الوسائل الاعلامية التي تعود إلى عهد النظام الأمني زمن الوصاية تنشط في ملف انتخابات الرابطة المارونية، حيث يتم تلفيق أخبار حول محاولات من جهة سياسية لفرض مرشحي تحد واستفزاز بهدف عرقلة المرشح للرئاسة مارون الحلو، بينما الحقيقة تتمثل في محاولة استبعاد مرشحين سياديبن ليهيمن الخط الذي اوصل الرابطة إلى الواقع الحالي، ويتحكم بالرئيس العتيد المعروف باستقلاليته.
