كشفت معلومات سياسية عن أن الدور الفرنسي في حياكة وترتيب التسويات في لبنان وبشكل خاص التسوية الرئاسية، قد تراجع بشكل دراماتيكي.وأوضحت أن نتائج زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا للبنان الأسبوع الماضي، قد أظهرت أن كلمة السر الرئاسية هي أميركية وإيرانية فقط.