أشارت المعلومات الى أن لقاءً درزياً آخر سيعقد في وقت ليس ببعيد، بعد الانتهاء من الملفات القضائية، على خلفية حادثة البساتين في قبرشمون، والتي أضحت في لمساتها الأخيرة، وقد كلف بها قضاة المذهب الدرزي لإنجازها من مقربين من الطرفين، أي رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديموقراطي اللبناني الأمير طلال ارسلان.