عُلِمَ أن مخابرات الجيش والأجهزة المعنية قطعت الطريق على أكثر من فتنة كانت ستحصل، في ظل الإشكالات مع النازحين لاسيما في بلدة بعقلين، حيث بُذلت جهودٌ مضنية قامت بها الجهات الفاعلة في المنطقة نيابياً، وبعدما تم تسليم الفاعلين لأجهزة المخابرات، وعقب تحذيرات من المشايخ والأهالي بطرد النازحين من هذه البلدة والمناطق، إذا لم يتم تسليم الذين يخلقون الإشكالات.
وعَلِمَ موقع lebTalks، أن ثمة مراقبة ومتابعة للداخلين والخارجين إلى البلدة، والتجوال دائماً في مراكزها وفي مناطق النازحين، خوفاً من تهريب أي سلاح في المدارس والأماكن التي يقطنون فيها.