تخشى جهات عديدة من تفاقم الإرهاب في سوريا ووصوله إلى لبنان، لاسيما كل التقارير تشير إلى أن هناك خلايا نائمة كثيرة في معظم المناطق وتتحرك غب الطلب، كما كان يحصل من خلال بعض التنظيمات الإرهابية التي غادرت سوريا آنذاك، ودخلت إلى بعض المخيمات وتحديداً مخيم عين الحلوة، وخصوصاً أنها تأخذ البعد المتطرف في استهداف الكنائس وربما الجوامع كما حصل في طرابلس من قبل النظام السوري السابق.
